lundi 26 septembre 2011

حلم ضائع ارسل لتحقيقه انسان فاشل

والله اخذت منا مااردنا قوله وما تركت لنا اي شيء نضيفه لكن لنا بعض التعقيب
المدعو عباس او ابو مازن الذي لم ياخذ من العباس عم الرسول صلى الله عليه وسلم الا الاسم امتطى حماره واخذ عصاه واتجه الى الامم المتحدة ليحارب عدوا مدجج بالسلاح والدهاء والخبث والمكر السياسي ناهيك عن الدعم الهائل واللامتناهي من اعتى القوى وفي جعبة ممثل ضعفنا مشروع طالما راه في منامه او نسيت لم يراه هو بل راه اشراف شعبه وباقي عالمنا الاسلامي وعدة محاربنا المغوار ورقة مكتوبة على عجالة ملىء بالمحسنات البديعية والصور البيانية وكانه في مسابقة احسن مقال شكلا وعضن زيتون اقتطعه من شجرة زيتون هجينة من مشتلة في مدينة نيويورك على ان ياتي بها من مدينة القدس الشريف ويد ترجف من هول الوقوف امام الاسياد في مشهد يذكرنا بتاريخ العبودية بل لا يرقى لذلك عندما نتذكر مواقف كسنجر ولغة معطوبة طغى عليها صوت ذبذباته لا يمسكها الرادار من ضعف نبرته ولو شوهد عندنا في الجزائر لتساؤلوا من هو هذا “الانوش” لا اخفيك سرا لقد شفقت عليه وكم تمنيت ان اتصدق عليه ولو ب30 دينار ليتشري بها سيجارة “ريم” وفنجان قهوة والغريب كل هذا السيناريو الكوميدي تراه يتوقف بين كل كلمة وكلمةوهو ينتظر في تصفيقة هنا او هناك وكاننا في مسرحية “الزعيم”كنت انتظر منه ولو ان يظهر لو بدور المثيل وهو حازم ولكن اثبت لي بانه “انوش فعلا” بدأ خطابه وهو ينتظر بفارق الصبر متى ينهيه وفي قرارة نفسه يقول ان الاعتراف باسرائيل اسهل بكثير من طلب الاعتراف بنا كبشر على غرار باقي الشعوب
بعكس رجل اخر حشر انف بدافع الغيرة او بدافع المصلحة “ولكن لا يهم مادام يتكلم في مصلحتنا هو”طيب رجب اردغان “وكيف كانت كلماته قوية كقوة الريح الصرصر تخرج من اعماقه مسترسل خطابه واضح كلامه رغم تركيته تعلوه نظرة حازمة ونبرة عالية وهو يقولها انا لم ات هنا كي اضيع وقتي اما ان تستمعوا او اوفر طاقتي لغيركم يريد الاستماع وبالفعل استطاع ان يجعلنا نسترق منه السمع وقلوبنا منتفخة وعيوننا مغرورقة وافواهنا مفتوحة والدهشة تخاطبنا نحن لم نبعثه حتى يمثلنا ولكنه شهر السيف بدلا عنا وبدأ بقطع الرؤس دون الانتضار لاشارة البدء ونحن نجاوب ونتجاوب معه “هكا الرجال ولا خلي ” وعند ختم كلامه صاح كل واحد فينا”اكمل لا تذهب واصل في تمريغ انف اسرائيل لاننا لم نقدر على ذلك” واردنا ان نقفل المحطة حتى لا تزول عنا نشوة الانتصار المعنوي ولو كان بايدي غير ايدينا ………………………………………………
بصراحة لا اريد ان اكمل في وصف ما رايت لاني احس باني انثر كلماتي في حقل بورلا تثمر مهما كانت نوعية السماد……….هههههههه تحياتي

dimanche 1 mai 2011

تساؤلا في محلها.....؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

  نحن نعلم تمام العلم بان النظام الساري في بلادنا ليس مستمد من تقاليدنا ولا من تقاليد الشعوب العربية التي هي في الاساس كانت تحكم على اساس الامير او الملك او السلطان وقبلا كانت تحكم على طريقة شيخ القبيلة او ما شابه ذلك وبعدها تخضع الامارة او المملكة او السلطنة الى اهواء ورغبات ذلك الملك وانما مستمد من الحكم الموجود في الغرب  وقد وصل الينا عن طريق حرب الاستعماروقد طبقناه بعد الاستقلال مباشرة والملاحظ جيد يجد اننا نطبق طريقة الحكم الروسية "رئيس ورئيس حكومة" والكلمة العليا للرئيس وهذا الرئيس يخضع مباشرة الى ارادة الشعب والمتمثلة في سلطة الصندوق الانتخابي  ولتجسيد سلطة الشعب ينتخب برلمان ومجالس ولائية وبلدية معناه من اراد ان يشخص النظام فهو نظام شعبوي بامتياز اي للشعب الكلمة الفصل في قراراته هذا على الاقل من الناحية النظرية الا اننا نرى هناك فساد مستشري في كافة ارجاء البلاد من اصغرها الى اكبرها فيتساءل المرؤ اين الخلل النظام شعبي والفساد منتشر هل معناه ان الشعب فاسد ....حاشا والله .وان كان فليس بالاغلبية ....اذن اين الخلل اذن
هل بضعف الاجهزة الرقابية ؟...او بضعف امكاناتها ؟ او عدم استقلاليتها ؟....او هناك ايدي خفية تحركم كالدمى؟..واين دور القضاء في بلادنا ؟ وماذا فعل القضاة والمحامون لتطبيق العدالة في البلاد ؟
او هل هم يرزحون تحت الضغوط؟..او انهم مجرد ادوات في يد النظام يعاقبون من اراد النظام ان يعقبه ويصفحون عمن اراد النظام الصفح عنه ؟اين هي طاقات الشباب وطموحاته ودوره في الحياة السياسية؟ لماذا لا نرى حركية وديناميكية لدى الشباب في المشهد السياسي الجزائري؟ولماذا هذه الفئة الغالبة في بلادنا مغيبة تماما ؟
ارجو ان تجدوا اجابات لعديد هاته التساؤلات 

mercredi 13 avril 2011

حقا من تكون ....؟؟؟؟؟؟

وانا جالس مع احد الرفقاء مر بنا شخص من حيينا فطن شديد الذكاء كثير المزاح الا ان مزاحه  لا يخلو من الالغاز...فسأل رفيقي سؤال يبدو عادي .."من انت ؟"  فضحك رفيقي في بادئ الامر من السؤال ورد ساخرا ..."ماذا تقصد"  فكرر له نفس السؤال .."من انت"..بنبرة يعلوها نوع من الجد فاحمر وجه رفيقي وقال له انا فلا بن فلان انت تعرفني لماذا...رد عليه  السائل .."انت مخطئ"..لم اقل لك ما اسمك"...قلت لك من انت"...تلعثم  رفيقي وأخذ يتمتم  ثم نطق "صراحة لا أعرف الاجابة "...بل اعلم حتي ما تقصد"...فتركنا ذاك الشخص والحيرة مسيطرة على وجه رفيقي ...توقفنا عن الكلام برهة حتى نستجمع شتات تفكيرنا ثم عاودت طرح السؤال "من انت "سؤال من السهل الممتنع "كيف ستكون اجابته"..."ماذا يقصد ..هل يقصد "عرف عن نفسك ..ام ما دورك في  هاته الحياة ام ماذا قدمت في حياتك ..ام ما هو هدفك ام......توالت ايام الاسبوع وصديقي مشتة الافكار بقي حائرا في هذا السؤال البسيط الذي لا يعرف اجابته ..بعدها قرر الذهاب الى الشخص الذي طرحه حتى يعلم الاجابة مادام انه عجز عن فهمه ..وكان له ذلك ..بعد ان سلم على السائل خاطبه قائلا "بالله عليك ماذا تقصد بسؤالك لقد طار النوع من عيني لايام وانا تائه ومحتار ولم اعد اميز بين الامر الجيد والضار واصبحت كثير التكرار يا امتلكت مني القرار ...فرد الشخص السائل ...مهلا ...مهلا...ما قصدت بسؤالي هو........................
حقا من تكون انت ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

mardi 12 avril 2011

.............!!!!!........تائه

لا اعرف من اين ابدأ حين اتذكر ايام كنت ادرس في الثانوية كم كانت  لدي احلام جميلة كنت اصبوا الى تحقيقها وبمرور ايام الثانوية ازدادت كبرا تلك الاحلام وبعد تجاوزي لمرحلة الباكالوريا والتحاقي بالجامعة بدأت تنتابني مرحلة الشعور بان احلامي اصبحت على مشارف التحقق خاصة بعد ان عشت فترة التحرر وشعوري باني كالحصان البري لن يستطيع احد اسري وتوالت الايام تلتها السنوات ومازال لم يتحقق شيء ولكني لم استفق من حلمي بعد ولا زلت اعتقد بانه مازال هناك وقت لتحقق احلامي فاني انه احيانا كنت استيقض في منتصف الليل واتوجه الى شرفة غرفتي واحدق في في النجوم عسى وان تأتي نجمة الاماني فأطلب منها تحقيق ما حلمت به ولكن بدون جدوى وانقضت ايام الجامعة ومازلت احلامي احلام وبدأ صبري بالنفاذ لكني لا زلت لم اييأس فمازال عندي امل بتحققها بعد الجامعة انتقلت الى الحياة العملية اه ه ه ه كم هي صعبة انصدمت بواق صعب لم اكن اتوقعه ايام الدراسة  فبحثت في مكان اخر علني اجد ضالتي فلجأت الى العالم الافتراضي عالم فيه التقي بمن قد يساعدني على تحقيق احلامي فطرقت جميع ابواب الدردشات وكونت صداقات من الطرفين وحاولت ان اتواصل اكثر معهم حتى يدلوني الى طريق النجاح لكن ما وجدته اعظم من حالي فالكل في العالم الافتراضي هرب من العالم الحقيقي حتى يصل الى مراده اذن في هذا العال الكل تائه وانا تائه .........اذن من سينصح من   ؟؟؟؟؟

lundi 28 mars 2011

لو فرضنا

اسم بلادنا "الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية " معناه ان لنا نظام جمهوري يركز على الانتخابات التي من خلالها يحدد من رئيس الجمهورية وكذلك معناه ان سلطة البلاد ترتكز على خيار الشعب المتمثل في البرلمان ولكن الواقع كما نعلم بان نظامنا جمهوري صحيح ولكن ليس برلماني وانما اصحاب البرلمان هم عبء على ميزانية الدولة قد يستغرب الواحد منا كيف اقول ذلك لكن سأقول لماذا لان اصحاب البرلمان يتقاضون اجورا عالية جدا مقابل مجهود اقل يبذلونه من اجل البلاد فهم في الغالب رجال اعمال همهم الوحيد هو  الحصول على بطاقة الحصانة التي تخولهم ممارسة اعمالهم التجارية والصناعية دون محاسبة احد او ملاحقة احد
وبعدما تنقضي عهدتهم يعاودون الكرة ويترشحون من جديد وتجد البعض منا يعطيهم صوته مستفيدين من سذاجة البعض منا
لكن في الانتخابات التي جرت في الاونة الاخير راينا عزوف ما يقارب نصف البلاد من الناخبين من اداء حقهم في الانتخاب وبالتحديد اغلب العازفين عن الانتخاب هم من فئة الشباب
وراحت التحاليل تقول بان السبب في ذلك الى عدم مشاركة الشباب في الاحزاب السياسية والبعض قال بان السبب الى عدم فهم الشباب للسياسة والبعض قال بان السبب هو تهميش الشباب و....... ولكن الكل لم يذكر السبب الرئيس للعزوف عن الانتخابات
ستسألونني ما هو
انا ارى بان السبب الرئيس هو "التزوير" ولا شيء غير ذلك
لانه من عندما تزور فكانما اقصيت صوت احد ما ولما انتشر التزوير انتشرت معها قناعة بان من يريده النضام ان يفوز سيفوز فلماذا اصوت
اذن سؤالي
ماذا لو فرضنا
ان الانتخابات البرلمانية القادمة لم تزور من سيقوز بها؟
لكل واحد منكم فرضيته ولي فرضيتي وهي
لا احد سيفوز
لانه لا يوجد احد يستحق ان نصوت عليه .........to be continue

اتقوا الله في انفسكم يا عرب

لقد اسفت كثيرا لما حدث ويحدث لبلدنا الجار والشقيق “ليبيا ” وقد تكالبت عليه الدولة الغربية في هجمة “صليبية” غادرت وماكرة  غربية وعربية “يا سلام” وكل ذلك من اجل حماية المدنيين “كما يدعون” ولكن الغريب في الامر انهم يذرون الرماد في عيوننا ويتلاعبون بمشاعرنا ونحن في غفلة من امرنا وقد استفادوا من حيرة امرنا اذا ما كان “القذافي” قتل شعبه ام انها مجرد اشاعات روج لها سلفا وقد استطاعوا الى حد كبير ان يفعلوا ذلك ولكن يوجد شلة من الناس الذين درسوا التاريخ جيدا ويعلمون خباياه ومكائده تفطنوا لهاته الحيلة فكيف يعقل لدولة مثل فرنسا التي تدعي حقوق الانسان (وهي بعيدة كل البعد عن ذلك) والتي تمتلك سجل اسود في تعاملها مع مستعمراتها القديمة كالجزائر مثلا تهب هذه الهبة او امريكا التي اقامة حضارتها على جلود الهنود الحمر والافارقة السود ورغم ذلك قلنا ليس غريب على ظلام العبيد ان يفعلوا ذلك ولكن ان تشارك دولة “قطر” لضرب “ليبيا” هذا عار كبير في تاريخ هذه الدولةالتي لا تملك حتى القوة لحماية نفسها او ات تشارك دولة “الشيخ زايد” وهذا الاخير الذي عودنا على الحكمة والفطنة والحلم في مناقشة قضايا الاخوة ليخلفة ابنه ويضرب كل ما بناه ابوه اما باقي الدول العربية فهي لم تشارك في الهجوم فقد شاركت بالموافقة على هذه الهجمة ولكنهم لم يتداركوا بعد ان وقتهم قد حان وان الدور سيأتيهم من بعد ليبيا فاليوم نرى ” اليمن” وسوريا هاته الايام و البحرين قبلا وعمان ولا ندري بعد دور من
فلماذا نحن دائما هكذا اقوياء ضد انفسنا ضعفاء ضد غيرنا اما حان الوقت ان نرص الصفوف ونسل السيوف لكي نطرد الاعداء الضيوف

ببساطة احب بلادي

تتسارع الاحداث وانا في غفلة من امري بالامس كنت طفلا لا  اعرف شيء الا اللعب والمرح وتمضية الوقت دون مسؤولية او غبن اما الان فقد كبرت ولم اعي ذلك وكبرت مسؤوليتي ؟كيف ذلك ...ماذا تغير؟ بين الامس واليوم
سألت فلم اجد اجابة تقنعني
فجلست امام التلقاز ورايت عالم عربي يغلي ابطاله ليسوا كما عهدنا فئة من الكهول كما كانت تحكي لي جدتي ولكنهم  في مثل عمري والحماسة طافية على وجوهم غريب اليسوا في زهرة العمر الا يفترض بهم التمتع بالحياة
بدأت التحاليل في شاشات التلفاز تتوالى "شباب يريد التغير"....شباب يريد الحرية".....شباب يريد الديمقراطية".....شباب يريد قلب النظام ؟" هنا توقفت كيف قلب النظام ...عن اي نظام يتحدثون ولماذا .
لارى ذلك فتحت الانترنت ودخلت الى مواقع الدردشة الاجتماعية "فايسبوك" لاسال الاصدقاء لعل لهم فكرة عما يحدث وطبعا وجدت عما ابحث قيل لي بان هؤلاء شباب بطال وغير بطال فعلا ولهم مطالب مشروعة صحيح ولكن استغلت مطالبهم لاغراض اخرى وهي قلب الانظمة وادخال البلدان العربية في دوامة لا يستفيقون منها
استغربت ...كيف ذلك
قيل لي بان العرب من طبعم عدم التفاهم  ولن يتفاهموا يوما
وما علاقة ذلك
قيل لي غني لهم "اغنية الديمقراطية والحرية" واتركهم يتقاتلوا فيما بينهم فلن يوقفهم شيء الا شيء واحد
وما هو
الرجوع الى الاصل
وما هو الاصل
"كتاب الله وسنة نبيه "
الله اكبر كذب المنجمون ولو صدقوا
الان ازداد حبي ببلادي
وعلي تقوية زادي
حتى اتغلب على اعدائي